السلام عليكم،
أهلاً بك في موقع "الرجال" موقع "فارس الأحلام"،
واسمح لي أن أقدم لك نفسي... وأشكرك على اشتراكك في مجلة فارس الأحلام والمتضمنة لنصائح
مجانية "لعلاقات عاطفية ناجحة ومثيرة مع الجنس اللطيف".
اسمي أسامة... لقد أمضيت السنوات الأخيرة من حياتي في اكتشاف
الطرق والأساليب التي تنجح مع النساء... ومساعدة الشباب الآخرين لفعل ذلك.
سأحاول في أيام قادمة أن أكتب لك كل أسبوع تدوينه أو تدوينتين
على هذا موقع، وأشاركك من خلال هذه التدوينات بالكثير من الأسرار التي تعلمتها حول
كيفية الاقتراب من أي امرأة تعجبك، بدء حديث معها، أخذ رقمها، الحصول على موعد معها،
تطوير العلاقة إلى حيث تريد بسلاسة وسهولة ومن دون أي رفض.
وإذا كان لديك أي سؤال أو مشكلة فيرجى الدخول إلى صفحة الدعم
الفني على فيس بوك :
أو مراسلتي عبر صفحة أتصال تالية :
الآن، إذا أردت أن تحصل على نتائج سريعة وتُكسب نفسك تعليم
عالي المستوى وتقنيات خطيرة في علاقاتك مع النساء فإني أنصحك بقراءة كتابي "المفتاح الحب".
لقد ألفت هذا الكتاب بناء على تجاربي الشخصية في محاولة اكتشاف
كيفية جذب واستقطاب النساء... فبعد قراءتي للكثير من الكتب، وبحثي عبر الإنترنت عن
الأفكار في هذا الموضوع، وجدت بأنه لا يوجد أي مرجع باللغة العربية أفادني في هذا المجال،
لم اعثر على كتاب واحد في المكتبة العربية يتحدث عن كل ما يتعلق بالمراحل الأولية في
العلاقة بين الرجل والمرأة، كيف تتعرف على امرأة جميلة أعجبتك في أي مكان كنت، كيف
تبدأ الحديث معها وتحصل على رقمها من غير رفض، كيف ترتب لموعد معها، كيف تجعلها منجذبة
إليك دائماً، كيف تتحكم بالعلاقة فيما بعد وتأخذها إلى حيث تريد لكي تبقى الأمور تحت
سيطرتك... كل هذه الأسئلة وغيرها لم أجد لها أي جواب يذكر، وكأن أحداً لم يتحدث عن
هذا الأمر من قبل من "العرب".
لذلك قررت أن أغير الطريقة... لقد تعرفت على العديد من الشباب
الخبراء والناجحين "فطرياً" مع النساء وبدأت أتعلم منهم...وكذلك بعد
مواقع الأجنبية... اختبرت المعلومات التي اكتسبتها
على يديهم ثم رتبتها ضمن أفكار وحولتها إلى "نظام" فريد من نوعه.
إنني أضمن لك بما لا يدع مجالاً للشك بأن هذا النظام فعال
لدرجة سيمكنك لو استخدمته من التعرف على نوعية النساء التي تحب بشكل مباشر وفوري.
والآن دعنا نتحدث عن:
"الأخطاء العشرة القاتلة والتي ربما تفعلها في علاقاتك
العاطفية مع النساء وكيف يمكنك تجنبها والتصرف حيالها"
الخطأ # 1: أن تكون "لطيفاً" كثيراً مع المرأة:
يبدو بأن النساء وبالأخص "الجميلات" لا ينجذبن
للرجل "اللطيف"... هل لاحظت هذا الأمر من قبل؟
أعتقد ذلك.
لكن ما الذي يحدث هنا؟ أليس في الأمر شيء من الغرابة؟
في الحقيقة فإن الأمر في غاية البساطة:
المرأة بشكل عام لا تبني قرارها في اختيارها للرجل على أساس
"لطافة" هذا الرجل وتهذيبه، إنها تختار الرجل الذي تشعر بانجذاب نفسي عميق
تجاهه.
واحزر ما سأقوله لك؟؟
معاملتها بلطف زائد لا يولد فيها ذلك الشعور القوي بالجاذبية
نحوك... فكونك لطيفاً وشديد التهذيب لن يدفع المرأة لاختيارك يا صديقي وأنت لا
تعرف شيء عن فن تعامل مع نساء.
وهذا لا يعني ان معلمتها بخشونة او بقسة ستحدث لك فرق بل
قد تكون عواقبها وخيمة اكثر من تعامل معها بلطف .
إنني مستوعب تماماً في أن ما قلته لك تواً لا يمت إلى المنطق
بصلة، إنه أمر من الصعب تقبله... لكن خذ نفسا عميقا و تجاوز ذلك الآن... حاول فهم
ما يجري حولك لأنك إن لم تتقبل هذه الحقيقة وتبدأ بالتعامل مع الأمور بناء على المعطيات
الجديدة، فإنك لن تحظى بالنجاح الذي تريده مع النساء على الإطلاق.
الخطأ # 2: أن تحاول "إقناعها" في أن تحبك:
ماذا يفعل أغلب الشباب لدى مقابلة فتاة تعجبهم حقاً... في
حين كانت الفتاة غير مكترثة لهم؟؟؟
حسناً... إنهم يحاولون بشتى الطرق في "إقناع" هذه
المرأة بتغيير شعورها تجاههم.
مممممم... لدي أخبار لك يا عزيزي:
إنك لن تستطيع أن تغير شعور المرأة أبداً عندما يتعلق الأمر
بشعور الانجذاب "ATTRACTION"
أبداً... أبداً... مطلقاً.
لا تستطيع أن تقنع المرأة في تغيير إحساسها تجاهك من خلال
"المنطق والأسباب".
لكننا مع ذلك لا نفهم معنى ان لكل انسان الحرية في اختيار
ونحول فرض انفسنا بشت طرق ... جميعاً نفعل هذا الأمر.
عندما لا تكون المرأة مهتمة بنا... فإننا نتوسل، نرجو، نطارد،
ونفعل كل ما بوسعنا فعله لنغير رأيها فينا.
لكنها فكرة سيئة يا صاحبي... إنها لن تنفع أبداً معك.
الخطأ # 3: الحصول على قبولها واستحسانها:
كوننا نرغب نحن الرجال في إرضاء المرأة وكسب ودها، فإننا
نعتقد خطأ بأنها ستُعجَب بنا عندما نفعل الأشياء التي تنال "قبولها" واستحسانها.
إنها فكرة مرعبة بالمناسبة.
فالنساء لا ينجذبن أبداً لنوعية الرجال الذين يعاملنها بهذه
الطريقة.
طبعاً أرجو أن لا يتم فهمي بشكل خاطئ هنا... فليس عليك أن
تعامل المرأة بشكل سيء حتى تنال إعجابها... طبعاً لا ... ولكن إذا كنت تعتقد بأن المعاملة
الحسنة للمرأة تقتضي "الحصول على موافقتها وإذنها في كل شيء" فإن عليك إعادة
النظر في الموضوع مرة أخرى.
سوف لن تنجح أبداً إذا كنت تسعى دائماً لفعل ما يعجبها فقط...
لأن النساء ينزعجن صراحة بشدة من الرجال الذين يوفقونها في كل شيء.
هل تشك فيما أقوله؟
إذاً اذهب واسأل أي امرأة عن الشاب الذي يلاحقها ويسعى لنيل
قبولها دائماً، كيف يكون مزعجاً بالنسبة لها.
الخطأ # 4: محاولة "شراء" حبها وودها بالهدايا
ودعوات الطعام:
كم من مرة ذهبت في صحبة إحدى النساء ودعوتها إلى عشاء لطيف،
واشتريت لها الهدايا والورود، ثم بعد ذلك قامت برفضك من أجل شخص آخر لا يعاملها نصف
المعاملة الحسنة التي تعاملها إياها؟
حسناً... احزر ما الخبر؟
إنه أمر طبيعي لو حدث ذلك يا بطل.
نعم... هذا صحيح... إنه أمر طبيعي.
لأنك عندما تفعل مثل هذه الأشياء للمرأة في بداية العلاقة،
فإنك ترسل رسالة واضحة تقول لها فيها:
"لا أعتقد بأنك ستحبينني لما أنا عليه، لذلك سأحاول
شراء اهتمامك ومودتك بالهدايا"
إن نواياك الحسنة هذه تعطي انطباعاً للمرأة وكأنها تعويضاً
عن قلة ثقتك بنفسك، ومحاولات فاشلة وضعيفة منك للتلاعب والتغرير بها.
نعم هذا صحيح كما قلت لك... فالمرأة ترى ذلك بأنه مجرد تلاعب
منك.
الخطأ # 5: أن تعبّر لها عن مشاعرك في وقت مبكر من العلاقة:
خطأ جسيم وقاتل أيضاً يفعله الرجال عندما يشاركون المرأة
"بمشاعرهم" تجاهها في بداية العلاقة.
المرأة المميزة نادرة نوعاً ما.
لذلك فهي تتلقى الكثير من الاهتمام من قبل الرجال الآخرين.
أغلب الشباب لا يدركون ذلك... لكن المرأة الاستثنائية والجذابة
يتم التقرب منها بطريقة ما أو بأخرى من قِبل الرجال... إنها تتعرض لذلك عدة مرات في
اليوم، عشرات المرات في الأسبوع، بل ومئات المرات في الشهر.
واحزر ماذا أيضاً؟؟؟
المرأة الجذابة قد تكون مرت بتجارب سابقة مع الكثيرين.
هذا يعني بأن لديها خبرة... أي أنها تعرف ما هو متوقع.
والشيء الوحيد الذي يجعل المرأة الجميلة تبتعد وتهرب بأسرع
من أي شيء آخر هو عندما تلتقي بشاب ويقول لها بعد لقاءين أو ثلاثة: "إنني حقاً
وبكل صراحة معجب بك كثيراً".
فهذه إشارة واضحة لها بأن مثلك مثل باقي الرجال الآخرين الذي
وقعوا في حبها بسرعة ... ولم يستطيعوا السيطرة على أنفسهم أمامها.
اسمع ما سأقوله لك الآن: أيما امرأة عرفت وتأكدت بأنها حصلت
عليك منذ البداية فإنك لن تحظى باهتمامها لفترة طويلة من الزمن. واعترافك بمشاعرك أمامها
في البداية هو دليل واضح ولا يحتاج إلى تفسير في أنها حصلت عليك. فكما يُقال في المثل
الشائع "الاعتراف سيد الأدلة".
أرجوك يا أبو الشباب... لا تفعل ذلك... استند للوراء ...
واسترخ.
فهناك طريقة أفضل من ذلك بكثير.
الخطأ # 6: أن لا تعرف كيف يعمل "الانجذاب" ويتولد
داخل المرأة:
إن النساء مختلفات كثيراً عن الرجال فيما يتعلق بموضوع
"الانجذاب" نحو الجنس الآخر. عليك من الآن فصاعد أن تتقبل هذه الحقيقة وتتعامل
معها.
عندما يرى الرجل امرأة مثيرة، فإنه يشعر فوراً بانجذاب جنسي
نحوها.
لكن هل هذا الأمر ينطبق على النساء أيضاً؟؟؟
هل تشعر المرأة بانجذاب جنسي نحو الرجال بناء على أشكالهم
ووسامتهم؟ أم أن هناك شيئاً ما يحدث خلف الكواليس؟؟
حسناً، بعد دراسة هذا الموضوع لأكثر من خمس سنوات كاملة،
يمكنني القول الآن بأن النساء لديهن "آلية انجذاب" تعمل وتتفجر بناء على
أشياء غير معتمدة على الشكل والوسامة.
ألم تلاحظ بأن كثيراً من الرجال العاديين والغير وسيمين أبداً
يحظون بنساء جميلات على عكس مما يجب أن يكون الأمر عليه؟
فكر في الأمر جيداً.
معشر النساء ينجذب أكثر لصفات معينة في شخصية الرجل... فالشاب
الذي يجعل الأنثى تشعر معه بالإحساس يفوز على الشاب الوسيم والذي لا تشعر معه هذه الأنثى
بذلك الإحساس.
فلو كنت عارفاً بكيفية استخدام لغة جسدك وكيف تتواصل بشكل
صحيح، فإنك تستطيع أن تجعل المرأة تشعر بنفس الانجذاب الجنسي القوي نحوك والذي تشعر
به أنت عندما ترى أنثى شابة وجميلة.
لكن هذا الأمر لا يمكن أن يحدث اعتباطاً أو بالصدفة... عليك
أن تتعلم كيف تفعل ذلك.
وكل رجل لحسن الحظ يستطيع أن يتعلم هذا الأمر.
الخطأ # 7: الاعتقاد بأن الأمر يحتاج إلى المال والوسامة:
أحد أكثر الأخطاء شيوعاً والتي تجعل الرجال يستسلمون منذ
البداية هو في اعتقادهم أن النساء الجميلات مهتمات فقط بالرجال الأثرياء أو وسيمي الشكل...
أو ربما الرجال طويلي القامة ... أو ممن هم في سن معينة الخ...
بالتأكيد... هناك بعض النسوة اللواتي ينجذبن لمثل هذه الأمور
في الرجل فقط.
لكن معظم النساء هن أكثر اهتماماً بشخصية الرجل بغض النظر
عما يملك من مال في محفظته أو وسامة في هيئته.
هناك صفات شخصية معينة في الرجل تجتذب المرأة بشكل لا يُقاوم
كانجذاب برادة الحديد للمغناطيس.
وإذا استطعت أن تتعلم ما هي هذه السمات وكيف يمكنك استخدامها
فإنك يمكن أن تكون واحداً من هؤلاء الرجال.
ليس عليك أن تقبل وتكتفي بوضعك الحالي مع المرأة فقط لأنك
لست غنياً، طويلاً أو وسيماً.
سأقولها لك مرة أخرى:
إذا كنت عارفاً باستخدام لغة جسدك وكيفية التواصل بالشكل
الصحيح، فإنك تستطيع أن تجعل المرأة تشعر بنفس الانجذاب الجنسي القوي تجاهك والذي تشعر
به أنت عندما ترى امرأةً شابة ومثيرة.
الخطأ # 8: التخلي عن كل طاقتك للمرأة:
في وقت سابق ذكرت بأن من الخطأ السعي وراء قبول المرأة واستحسانها.
حسناً، خطأ آخر يقوم به الكثير من الشباب مشابه نوعاً ما
لهذا الأمر هو في التخلي عن طاقتهم للنساء.
إن الأنوثة بحد ذاتها تعتبر طاقة ذات قوة... لكن هل تعلم
من أين تستمد الأنثى هذه الطاقة؟؟؟
إنها طاقتك يا سيدي.
الرجال يحاولون كسب ود النساء بإعطاء المرأة كل ما تريد وتطلب.
لكن اسمع نصيحتي... إنها مجرد فكرة سيئة أيضاً.
المرأة لا تنجذب للرجل الذي تستطيع هزمه... المرأة لا تنجذب
للرجل "الطرطور".
ملاحظة: الطرطور مصطلح شعبي يستخدمه النساء في منطقة بلاد
الشام لوصف الرجل الضعيف المذعن والذي تقوده امرأته.
لذلك تذكر هذا المصطلح جيداً لأنني أستخدمه كثيراً في مقالاتي.
الخطأ # 9: أن لا تعرف ما عليك فعله بالضبط في كل وضع من
الأوضاع:
سأخبرك تواً بأمر صاعق بالنسبة لك:
النساء يا صاحبي أفضل من الرجل بعشرة مرات تقريباً فيما يتعلق
بقراءة لغة الجسد... إنها عشرة أضعاف.
أعرف بأن هذا الأمر صعب تصديقه... لكن لو كنت مثلاً جالساً
مع إحدى النساء وأردت تقبيلها، فإنها تعرف ذلك.
لذلك إن لم تكن عارفاً بالضبط ما عليك فعله وكيف تقوم بتقبيلها،
بل اكتفيت فقط بالجلوس تناظر وجهها وأنت تشعر بالتوتر والقلق... فإنها لن تساعدك للقيام
بذلك.
وهذا الأمر ينطبق على كل جوانب المرأة و موضوع التعارف...
من لحظة الاقتراب منها للتعرف عليها، لمرحلة الحصول على رقمها،
لسؤالها في الخروج معك، لتقبيلها إن أردت ذلك ... ولكل شيء في هذا الموضوع.
إن لم تكن عارفاً ما عليك فعله في كل خطوة، فإنك على الأرجح
ستفسد الأمر على نفسك ... وتخسر كل شيء.
أعتقد بأنك تعرف ذلك تماماً.
فمن الأهمية بمكان أن تعرف بالضبط كيف تنتقل من مرحلة إلى
أخرى مع المرأة ... من لحظة التعارف الأولى وصولاً إلى ما عليك فعله في غرفة النوم.
الخطأ # 10: ألا تحصل على المساعدة:
وهذا هو الخطأ الأكبر على الإطلاق.
إنه الخطأ الذي يُبقي غالبية الرجال في معزل عن الوصول للنجاح
الذي يحلمون به مع النساء.
أنا أعرف بأن الشباب غالباً لا يحبون فكرة طلب المساعدة حتى
لا يظهروا أمام الآخرين بصورة الضعف والعجز.
لكن مهلاً.... لقد كنت يوماً ما في مكانك.
دعني أعطيك لمحة بسيطة عن تجربتي وكيف اكتشفت ما يجعلني ناجحاً
في علاقتي مع النساء.
قبل خمس سنوات من الآن تقريباً.. ضقت ذرعاً من حقيقة أني
لا اعرف كيف أتعرف على فتاة تعجبني، كيف أقابلها وأقيم علاقة معها.
لقد أحبطني ذلك إلى حد الجنون.
و في ليلة من الليالي وبينما أنا في مكان عام مع صديقي، رأيت
فتاة من النوع الذي يروق لي، لكنني لم أستطع مجرد القيام للاقتراب منها والتعرف إليها.
مازلت أتذكر تلك الليلة البائسة... لكن من تلك اللحظة وعلى الفور أخذت عهداً على نفسي
للقيام بكل ما يلزم لتعلم كيفية النجاح مع النساء وأن يكون لي صديقة من النوع الذي
أريد.
حسناً... بعد الكثير من العمل الشاق وتجريب الكثير من الأشياء
الجنونية... توصلت أخيراً لاكتشاف كل ما يلزمني للنجاح في هذا الموضوع بشكل كامل.
أستطيع الآن أن أقترب من أي امرأة أريد وفي أي مكان كنت،
وأن أحصل على رقمها مباشرة. لقد تعرفت على نساء استثنائيات بكل معنى الكلمة.
لقد كانت تجربة مثمرة جداً... لم أعد أشعر بشدة نفسية وشعور
بعدم الثقة كما كنت أشعر من قبل عندما كنت وحيداً.
إنني أعرف الآن بأني قادر في أي وقت، وفي أي مكان، للخروج
والتعرف على المرأة التي أريد.
وتعرف مدا ادركت في اخير ان سعي نحو نساء كان خاطئ طريقة أسلوب وحتى طريقة تفكير
في امر لقد كنت مخطأ في فهم ذاتي أكثر من
فهم نساء أدركت اني لم أخلق لأحصل على نساء نعم نجحت في حلمي وحققت هدفي في اخير
ولكن احسست بفراغ داخلي كأن نفسي تخبرني بان ليس هذا هو قدري أو ما اعيش عليه .
المهم لقد ألفت كتاباً في هذا الموضوع، والذي يمكنك تحميله
على كمبيوترك والبدء في قراءته خلال دقائق من الآن.
إنه مليء ومعبأ بالكثير الكثير من الاستراتيجيات الخاصة والمتعلقة
بالتغلب على مشاعر الخوف أو الخجل، الاقتراب من المرأة التي تعجبك والتعرف عليها، الحصول
على رقم هاتف وإيميل البنت التي تريد بشكل سريع، إنه يحوي أفكار عظيمة للقاءات عاطفية
مجانية لا تكلفك المال، وكيف يمكنك تطوير العلاقة وأخذها إلى حيث تريد بكل هدوء وسلاسة.
حمّل نسختك الآن من كتابي الالكتروني "المفتاح الحب"
من هنا:
لقد قضيت الكثير من الوقت والجهد والطاقة في صياغة هذا الكم
من المعلومات في كتاب واحد... كنت راغباً في تصميم وإبداع نظام وبرنامج يستطيع أي شاب
فهمه بسهولة واستخدامه على الفور ليتعرف على المرأة التي يريد... من غير الحاجة للكذب
والخداع، أو أن يكون مُستغِلاً ومتلاعباً في علاقاته.
إنني أؤمن الآن بأن أي رجل يمكن أن يحقق النجاح مع عالم النساء...
إنني أتلقى يومياً قصص وتجارب ناجحة لكثير من الشباب الذين يستخدمون هذا البرنامج في
التعرف على نساء رائعات بكل معنى الكلمة... بعض هذه القصص تتوجت بالزواج... والبعض
الآخر على الطريق... بعض الرجال تحسنت علاقاتهم مع زوجاتهم بشكل كبير وأصبحت حياتهم
أكثر إمتاعاً وسعادةً من ذي قبل.
أعلم.... أعلم... فقد يقول قائل: "هل يمكن لكتاب واحد
أن يعلم شاب عادي كيف يكون ناجحاً مع الجنس اللطيف؟؟ هذا مستحيل"
لكن صدقني... إن هذا الكتاب كفيل في زيادة نجاحك مع النساء
بشكل كبير... إنني أضمن هذا الأمر 100% وبشكل أكيد.
ألقاك عما قريب إن شاء الله.
صديقك،